حلايب وشلاتين مصرية اصيلة كما نراها فى خريطة مصر الاصلية حتى لا نستمع للكذبة ولا المزيفين هاهى الخريطة الحقيقية الأصلية من الأطلس العربى الذى كان يوزع فى مدارسنا مع الكتب الدراسية الطبعة الخامسة سنة 1972 اى انها منذ الستينات و ما ادراك من الستينات ... الستينات التى يكرهها الأخوان و حلفاؤهم الخونة عملاء الصهاينة المفرطين فى الارض و العرض و ثروات الدولة و مواردها ... لم يتهاون فيها عبد الناصر كما يدعى هؤلاء الأوباش فما كان يجرؤ مخلوق ان يدعى انا غير مصرية ولم يفرط فيها السادات و لكن الحقيقة ان حكومة السودان حاولت الاستيلاء عليها فى زمن مبارك بعد محاولة اغتياله كورقة ضغط لإعادة العلاقات وهو تفكير سقيم و غبى كأصحابه فاستردها منهم ببضعة جنود و ضباط طردوا شراذمهم شر طردة واعادوا الأرض المصرية الى اصحابها
مرفق الخريطة و غلاف الأطلس و بدقة عالية و مساحة كبيرة حتى لا يدعى اى مزور انها معدلة على الفوتوشوب و عندى اصل الأطلس كاملا سليما
صحيحا ..... وايا ماكان سييدعى مجرد الإدعاء ان حلايب و شلاتين غير مصرية او يفكر مجرد التفكير ان يسلمها الى السودان لن يكون الا خائنا زنيما لا يستحق الا ان يدان بالخيانة العظمى واية دولة او شعب ايا ما كان سيدعى ان حبة رمل مصرية هى ملكا له لن تكون الا دولة معادية و شعب عدو ومن يتعاون معه لن يكون سوى خائن يتخابر مع دولة معادية
الا ارض مصر و حدودها ولو كانت بحبة رمل واحدة يا اوسخ من ظهروا على وجه الأرض يا نبت الشيطان و كائنات البرك و المستنقعات والأوحال
ولمن اشاعوا ان مجمع البحث العلمى الذى لا هو مجمع ولا هو بحث ولا هو علمى ولم يكن يحتوى على اى شئ الا الهوايف و قصاصات و كتيبات تافهة فاعلموا جميعا ان هناك مايسمى بالمساحة العسكرية وهيئة المساحة المصرية و فيها كل ما يخص مصر و حدودها و تراثها التاريخى كاملا و ليس فقط على اوراق او رسوم مطبوعة بل محفوطة بأحدث تكنولوجيا فى العالم ولن تمسها النار هى و غيرها من تاريخ و تراث مصر مهما حاول الإخوان ان يحرقوا او يدمروا فكل ادلة ادانتهم منذ ظهر نبتهم الشيطانى وحتى اللحظة موجودة و محفوظة فى اماكن لن يتخيلوها او يحصوها ......